سينما

دخل الفنان السعودي رابح صقر في المرحلة الثالثة من تنفيذ ألبومه، حيث وجد في نهاية الأسبوع الماضي في جدة بعد أن أنهى مرحلتي القاهرة والبحرين. وعاود أبو صقر بوجوده في عروس البحر الأحمر نشاط استوديو «غلا» وهو الذي توقف عن العمل في الفترة الماضية، حيث يشرف عليه رابح بين الحين والآخر. ويعد استوديو «غلا»

احتفى الفنان أبو بكر سالم في منزله في العاصمة السعودية الرياض يوم الأربعاء الماضي بالفنان الكويتي عبد الله الرويشد، حيث أقام حفل عشاء وحضره نخبة من رجال الثقافة والفن، وحضر الرويشد برفقة يحيى عمر، مدير الشؤون الفنية في «روتانا» بحضور «الشرق الأوسط» بصفة خاصة. وتأتي مناسبة أبو أصيل، خصيصا لمنح عبد الله

حل فنان العرب محمد عبده ضيفا في حلقة يوم الخميس في الأسبوع الماضي من برنامج سهرة خاصة، حيث بدأ حديثه عن «صوت الخليج» قائلا: «إن (صوت الخليج) وصلت إلى مرحلة النضج وهي قبلة للفن ووجهة للفنان». ثم تحدث عن ميله لأغاني الثلاثينات في مصر مع حرصه على عدم التأثر حفاظا على لونه الفني. وقد سمع أغنية لفهد الحجاجي،

مشاعر الناس تلعب دور البطولة في اختيار أبطال الدراما القادمة. الكل يريد أن يستغل الموقف لصالحه.. الكل يريد أن يحسبها اقتصاديا رغم أن الثورة بطبيعتها تحمل عمقا رومانسيا خياليا.. لم يمسك أحد ورقة وقلما وحدد موقفه من الانضمام إلى الثورة أو الوقوف بعيدا بناء على ما سوف يجنيه في الحالتين!! لو ألقيت نظرة

ياسر الشمراني مذيع «استراحة محارب» * برنامج «استراحة محارب» يقدمه الإعلامي السعودي ياسر الشمراني كل أربعاء يستضيف فيه نخبة من نجوم الشعر والفن ويقدم فيه مجموعة من القصائد الشعرية والوصلات الغنائية. الشمراني استضاف الأربعاء الماضي الشاعر نواف الشلهوب، البرنامج يقدم على أثير إذاعة «إم بي سي إف إم».

أكد المخرج السينمائي المصري خالد يوسف على أنه لن ينتخب عمرو موسى مرشحا للرئاسة حتى لو كان المرشح الوحيد للرئاسة، مشيرا إلى تحمسه لحمدين صباحي. وقال في حواره مع «الشرق الأوسط» من القاهرة: إن جميع المبدعين والشعراء السينمائيين والمخرجين الذين بشروا بالثورة لم يتوقعوا انفجارها. وأضاف أن الثورة جعلتنا نكتشف

تواجه الدراما التلفزيونية المصرية حاليا مأزقا عسيرا، خاصة بعد انسحاب الكثير من المنتجين من أعمال تعاقدوا عليها، إضافة لعدم وضوح خريطة التلفزيون المصري للإنتاج هذا العام، وهم أهم جهات الإنتاج، كما أن أغلب المسلسلات ذات مغزى ضعيف ولن تحظى بأي نسبة مشاهدة محترمة، خاصة بعد اندلاع ثوره 25 يناير (كانون الثاني). هذا

كنا في «الشرق الأوسط» أول من كتب عن فيلم جوليان شنابل الجديد «ميرال»، وذلك حين شاهده هذا الناقد في إطار عروضه في مهرجان «فينيسيا». وزدنا على ذلك مقابلة خاصة تمت معه في حفلة تقديم للفيلم أقيمت في اليوم ذاته. ونقلنا إلى القراء ما قاله حول فيلمه الذي يتعامل مع الموضوع الفلسطيني، وهو ابن المتدينين اليهوديين

تمثيل: مارك ووماك، جون بيشوب، تريفور ويليامز بريطاني - دراما (حرب العراق). * تطلب الأمر سنة كاملة لفيلم كين لوتش الجديد حتى وجد فرصة العرض الجماهيري في موطن إنتاجه. هذا ما يعكس وضعا صعبا للأفلام البريطانية والآيرلندية (تمويل الفيلم) عموما إلا إذا كانت من نوع تتلقفه شركات الإنتاج والتوزيع الأميركية

* الأسبوع الماضي، حين نزل فيلم «معركة: لوس أنجليس» وهو يحظى بنحو ثلاثين مليون دولار من الإيرادات، استرعى الاهتمام كيف أن مثل هذا الفيلم كان يحتمل نتائج أعلى لولا أن هناك حالة عزوف عن الأفلام الجديدة. هذه الحالة تتأكد هذا الأسبوع، ففيلم الخيال العلمي (الأقرب إلى الحربي عمليا) لم يتراجع خطوة واحدة،

* على الرغم من أن «توتال ريكول» لا يعتبر فيلما قديما، إذ ارتكبه المخرج الهولندي بول فرهوفن سنة 1990، فإن هوليوود ساعية لإعادة تحقيقه. وبعد أن تم التفكير في المخرج المذكور لكي يحقق النسخة الجديدة، تم التحول إلى لين وايزمان، وهو المخرج الذي أنجز «عش حيا أو مت بصعوبة» من بطولة بروس ويليس قبل سنوات قليلة.